(..,,أفنان الجنه,,..)
عدد المساهمات : 5 تاريخ التسجيل : 14/07/2010
| موضوع: وينكم يا شباصات المجد الأربعاء يوليو 14, 2010 6:32 am | |
| السلام عليكم
شباصااااااااااااااااااااااااااااااااااااات وينكم
وين المجداوياااااااااات
يا ليت نخلي لنا وقت محدد ندخل فيه | |
|
زخة مطر =)
عدد المساهمات : 3 تاريخ التسجيل : 24/08/2010
| موضوع: رد: وينكم يا شباصات المجد الثلاثاء أغسطس 24, 2010 9:53 pm | |
| يا هلا والله اي والله ياليت ونستفيد كل وحده تكتب فوائد
| |
|
الخياله
عدد المساهمات : 3 تاريخ التسجيل : 12/09/2010
| موضوع: رد: وينكم يا شباصات المجد الأحد سبتمبر 12, 2010 5:44 pm | |
| اهلا نعم نريد ان نكتب فوائد تحثنا على تقويه الايمان ومن الفوائد قوله تعالى - ومن يتق الله يجعل له مخرجا - مااجمل هذه الايه عندما نتوقف عليها ونتدبر معانيها | |
|
حورية الجنة عضـو نشيط
عدد المساهمات : 50 تاريخ التسجيل : 12/10/2010 الموقع : السعودية
| موضوع: رد: وينكم يا شباصات المجد الثلاثاء أكتوبر 12, 2010 4:46 am | |
| | |
|
المسرعه مششرفـة ملتقـى الفتيـآت ~
عدد المساهمات : 146 تاريخ التسجيل : 28/10/2010
| موضوع: رد: وينكم يا شباصات المجد الأحد فبراير 20, 2011 7:40 pm | |
| تفسير آية النور حياكمــ..نبدااااابهااااااا
تفسيـــــــــر الآية المبــــــــــــــــاركـــــــــــة
(اللهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌ يُوقَدُ مِن شَجَرَةٍ مُّبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْديِ اللهِ لِنُورِهِ مَن يَشَاءِ وَيَضْربُ اللهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ) النور: 35.
روى العلامة البحراني، عن الفقيه الشافعي ابن المغازلي في كتابه (المناقب) يرفعه إلى علي بن جعفر قال: سألت أبا الحسن عن قول الله عز وجل: (كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة). قال: (المشكاة فاطمة، والمصباح الحسن والحسين. (الزجاجة كأنها كوكب دري) قال: كانت فاطمة كوكباً درّيّاً بين نساء العالمين. (يوقد من شجرة مباركة) إبراهيم (عليه السلام). (لا شرقية ولا غربية) لا يهودية ولا وثنية. (يكاد زيتها يضيء) قال: كاد العلم ينطق منها. (ولو لم تمسسه نار نور على نور) قال: منها إمام بعد إمام. (يهدي الله لنوره من يشاء) يعني: يهدي لولايتنا من يشاء).
(فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِالْغُدُوِّ وَالآَصَالِ * رِجَالٌ لاَ تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلاَ بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلاَةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْماً يَخَافُونَ يَوْماً تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالأبْصَارُ * لِيَجْزِيَهُمُ اللَّهُ أَحْسَنَ مَا عَمِلُوا وَيَزِيدَهُمْ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ) النور: 36 - 38.
روى الحافظ الحسكاني (الحنفي) قال: حدثني أبو الحسن الصيدلاني وأبو القاسم بن أبي الوقاء العدناني (بإسناده المذكور) عن أنس بن مالك وعن بريدة قالا: قرأ رسول الله (صلى الله عليه وآله) هذه الآية: (في بيوت أذن الله - إلى قوله - الأبصار). فقام إليه رجل فقال: يا رسول الله أي بيوت هذه؟ قال: (بيوت الأنبياء). فقام إليه أبو بكر فقال: يا رسول الله هذا البيت منها بيت علي وفاطمة؟ قال (صلى الله عليه وآله): (نعم من أفاضلها). وروى العلامة البحراني عن تفسير مجاهد وأبي يوسف يعقوب بن سفيان عن ابن عباس قال: إن دحية الكلبي جاء يوم الجمعة من الشام بالميرة، فنزل عند أحجار الزيت ثم ضرب بالطبول ليؤذن الناس بقدومه، فنفر الناس إليه إلا علي، والحسن والحسين وفاطمة وسلمان وأبو ذر، والمقداد، وصهيب، وتركوا النبي قائماً يخطب على المنبر، فقال النبي (صلّى الله عليه وآله): (لقد نظر الله إلى مسجدي يوم الجمعة، فلولا هؤلاء الثمانية الذين جلسوا في مسجدي لأضرمت المدينة على أهلها ناراً، وحصبوا بالحجارة كقوم لوط، ونزل فيهم: (رجالا لا تلهيهم تجارة) ).
(وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الأرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْناً يَعْبُدُونَنِي لاَ يُشْرِكُونَ بِي شَيْئاً وَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ) النور: 55.
روى الحافظ الحاكم الحسكاني (الحنفي) عن تفسير فرات بن إبراهيم (بإسناده المذكور) عن القاسم بن عوف قال سمعت عبد الله بن محمد يقول: (وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات). قال: هي لنا أهل البيت. أن الظاهر أن عبد الله هذا هو ابن محمد بن الحنفية، بن علي بن أبي طالب (عليه السلام).. | |
|